الخيول
معلومات عن الخيل:
يعتبر الخيل أحد أنواع الثديّات ذوات الحافر، حيث يستخدم في الركوب، والجر، والمعارك، والمسابقات وغيرها، وكان قديماً من الحيوانات المفترسة ولكن مع مرور الوقت أصبح من الحيوانات الأليفة، ويوجد له عدّة أسماء ومن أبرزها الجواد والحصان، فكلمة الخيل عبارة عن اشتقاق من كلمة الخيلاء والتي تعني الافتخار بالنفس، أمّا كلمة الجواد فهي مشتقّة من الكرم والعطاء والشجاعة حيث يحرص الخيل دائماً على حماية فارسه من أي تهديد يقع عليه، أمّا الحصان فهي مشتقة من حصّن أي المكان المحكم الذي يختبأ فيه الفارس عند مواجهة أعدائه.
أنواع الخيل :
هناك عدة أنواع مختلفة للخيل مثل الحصان العربي الأصيل، الحصان الإنجليزي، الحصان العربي الإنجليزي(المهجن) والحصان البربري وغيرها، تختلف هذه الخيول فيما بينها اختلافاً كبيراً و واضحاً في الشكل واللون والحجم والسرعة والقدرة على التحمل، فيتعبر الحصان العربي الأصيل من أفضل الخيول في العالم وأعلاها ثمناً، وأكثر ما يميز هذه الخيول هي جمالها و رشاقتها وسرعتها الكبيرة وذكائها وشجاعتها وقدرتها على التحمل، فقد كانت أول الخيول التي عرفها العرب واستخدمها على مر العصور في المعارك والسباقات.
ألوان الخيل:
للخيل ألوان كثيرة ساهم المُناخ بشكل كبير في نشوءها، وأيضاً بفعل العوامل الوراثية المسؤولة عن هذه الألوان فهنالك ألوان كثيرة وجميلة جداً للخيول أشهرها الأشقر، والرمادي، والأحمر وغيرها من الألوان التي تعطي الخيل صفة جمالية رائعة جداً.
أهميّة الخيل في حياة الإنسان:
ارتبطت الخيول بالإنسان منذ قديم الزمان، حيث كانت الخيول غير مروضة وصعب السيطرة عليها، وكان الإنسان يقوم باصطيادها للحصول على الغذاء من لحومها، وأيضاً ليصنع من جلودها ملابس وأغطية لأجسادهم تقيهم حر الصيف وبرد الشتاء، ومع مرور الزمن استطاع الإنسان وخاصةً البدو (بدو الجزيرة العربية) من ابتكار أدوات وآلات ساهمت في تقليل شراسة هذه الحيوانات وترويضها، وقاموا بنقلها إلى مناطق مختلفه في آسيا، وأوروبا، وشمال أفريقيا وهذا ساهم في تغيير خصائصها وصفاتها وتطورها بفعل تغير المُناخ، ممّا ساهمَ في نشوء خيول بصفات وأشكال وألوان مختلفة.
يعتبر الخيل أحد أنواع الثديّات ذوات الحافر، حيث يستخدم في الركوب، والجر، والمعارك، والمسابقات وغيرها، وكان قديماً من الحيوانات المفترسة ولكن مع مرور الوقت أصبح من الحيوانات الأليفة، ويوجد له عدّة أسماء ومن أبرزها الجواد والحصان، فكلمة الخيل عبارة عن اشتقاق من كلمة الخيلاء والتي تعني الافتخار بالنفس، أمّا كلمة الجواد فهي مشتقّة من الكرم والعطاء والشجاعة حيث يحرص الخيل دائماً على حماية فارسه من أي تهديد يقع عليه، أمّا الحصان فهي مشتقة من حصّن أي المكان المحكم الذي يختبأ فيه الفارس عند مواجهة أعدائه.
أنواع الخيل :
هناك عدة أنواع مختلفة للخيل مثل الحصان العربي الأصيل، الحصان الإنجليزي، الحصان العربي الإنجليزي(المهجن) والحصان البربري وغيرها، تختلف هذه الخيول فيما بينها اختلافاً كبيراً و واضحاً في الشكل واللون والحجم والسرعة والقدرة على التحمل، فيتعبر الحصان العربي الأصيل من أفضل الخيول في العالم وأعلاها ثمناً، وأكثر ما يميز هذه الخيول هي جمالها و رشاقتها وسرعتها الكبيرة وذكائها وشجاعتها وقدرتها على التحمل، فقد كانت أول الخيول التي عرفها العرب واستخدمها على مر العصور في المعارك والسباقات.
ألوان الخيل:
للخيل ألوان كثيرة ساهم المُناخ بشكل كبير في نشوءها، وأيضاً بفعل العوامل الوراثية المسؤولة عن هذه الألوان فهنالك ألوان كثيرة وجميلة جداً للخيول أشهرها الأشقر، والرمادي، والأحمر وغيرها من الألوان التي تعطي الخيل صفة جمالية رائعة جداً.
أهميّة الخيل في حياة الإنسان:
ارتبطت الخيول بالإنسان منذ قديم الزمان، حيث كانت الخيول غير مروضة وصعب السيطرة عليها، وكان الإنسان يقوم باصطيادها للحصول على الغذاء من لحومها، وأيضاً ليصنع من جلودها ملابس وأغطية لأجسادهم تقيهم حر الصيف وبرد الشتاء، ومع مرور الزمن استطاع الإنسان وخاصةً البدو (بدو الجزيرة العربية) من ابتكار أدوات وآلات ساهمت في تقليل شراسة هذه الحيوانات وترويضها، وقاموا بنقلها إلى مناطق مختلفه في آسيا، وأوروبا، وشمال أفريقيا وهذا ساهم في تغيير خصائصها وصفاتها وتطورها بفعل تغير المُناخ، ممّا ساهمَ في نشوء خيول بصفات وأشكال وألوان مختلفة.
تعليقات
إرسال تعليق