الطيور(الببغاء):
أنواع الببغاء:
تصل أنواع الببغاء إلى أكثر من 350 نوع، ومنها:
ببغاء التاج الأصفر:
يعد ببغاء التاج الأصفر الأمازوني (بالإنجليزية: Amazona oratrix) من أنواع الببغاء المعرضة لخطر الانقراض، ويتميز بامتلاكه رأساً أصفر، ووفقاً للاتحاد الدولي للحفاظ على الطبيعة يوجد 7000 من ببغاء التاج الأصفر في البرية.
الببغاء الرمادي:
ويعرف هذا النوع من الببغاء بذكائه، وقد عمل الباحثون على واحد من الببغاوات الرمادية يسمى أليكس، ووجدوا أنّه يتمكن من التواصل بواسطة مفردات تصل إلى 150 كلمة.
الببغاء الأخضر:
يعد الببغاء الأخضر أو الببغاء الراهب (بالإنجليزية: Myiopsitta monachus) من أكثر أنواع الببغاء شجاعةً وقوة، ويعود موطنه الأصلي إلى أمريكا الجنوبية، إلا أنّ بعضها يعيش الآن في مناطق من الولايات المتحدة، وتتميز بامتلاكها أعشاشاً ضخمة فريدة من نوعها، وتتضمن فصيلة الببغاء الأخضر الببغاوات المعلقة أو الببغاوات الوطواط (بالإنجليزية: Loriculus)، والتي تنام كالخفافيش بشكلٍ مقلوب.
الببغاء الليلي:
ويسمى بالإنجليزي (Black-capped parakeet)، وقد كان يعتقد بانقراض هذا النوع في أستراليا، حتى تم العثور عليها في العام 1990، وهي تتغذى على بذور أعشاب سبينيفكس خلال الليل، كما تأكل البذور الأخرى والحشرات، وتوجد أعداد نادرة منها في الأراضي الساحلية جنوب أستراليا وتسمانيا الغربية.
الببغاوات القزمية:
تشكل الببغاوات القزمية (بالإنجليزية: pygmy parrots) أصغر أنواع الببغاء، وتنتمي الببغاوات القزمية من فصيلة ميكروبسيتينا إلى جنس Micropsitta، وتعيش في غابات غينيا والجزر المجاورة لها، وتتغذى على الحشرات والفطريات.
الصفات المشتركة بين أنواع الببغاء:
رغم وجود أنواع كثيرة من الببغاء، إلا أن هناك بعض الصفات المتشابهة بينها، منها أن جميعها يمتلك مناقير منحنية وأصابع قدم متباعدة متعاكسة (بالإنجليزية: zygodactyl)، أي أنها تحتوي على أربعة أصابع في كل قدم، اصبعين إلى الأمام واصبعين إلى الخلف، وتشترك الببغاوات أيضاً في أن غالبيتها يتغذى على الفواكه والزهور والبراعم والمكسرات والبذور وبعض الكائنات الحية الصغيرة كالحشرات.
المراجع :
Alina Bradford (24-7-2014), "Parrot Facts: Habits, Habitat & Species"، www.livescience.com, Retrieved 4-6-2018. Edited. ^ أ ب ت "Parrot", www.britannica.com,11-5-2018، Retrieved 4-6-2018. Edited. ↑ "Parrots", www.nationalgeographic.com, Retrieved 4-6-2018. Edited.
تصل أنواع الببغاء إلى أكثر من 350 نوع، ومنها:
ببغاء التاج الأصفر:
يعد ببغاء التاج الأصفر الأمازوني (بالإنجليزية: Amazona oratrix) من أنواع الببغاء المعرضة لخطر الانقراض، ويتميز بامتلاكه رأساً أصفر، ووفقاً للاتحاد الدولي للحفاظ على الطبيعة يوجد 7000 من ببغاء التاج الأصفر في البرية.
الببغاء الرمادي:
ويعرف هذا النوع من الببغاء بذكائه، وقد عمل الباحثون على واحد من الببغاوات الرمادية يسمى أليكس، ووجدوا أنّه يتمكن من التواصل بواسطة مفردات تصل إلى 150 كلمة.
الببغاء الأخضر:
يعد الببغاء الأخضر أو الببغاء الراهب (بالإنجليزية: Myiopsitta monachus) من أكثر أنواع الببغاء شجاعةً وقوة، ويعود موطنه الأصلي إلى أمريكا الجنوبية، إلا أنّ بعضها يعيش الآن في مناطق من الولايات المتحدة، وتتميز بامتلاكها أعشاشاً ضخمة فريدة من نوعها، وتتضمن فصيلة الببغاء الأخضر الببغاوات المعلقة أو الببغاوات الوطواط (بالإنجليزية: Loriculus)، والتي تنام كالخفافيش بشكلٍ مقلوب.
الببغاء الليلي:
ويسمى بالإنجليزي (Black-capped parakeet)، وقد كان يعتقد بانقراض هذا النوع في أستراليا، حتى تم العثور عليها في العام 1990، وهي تتغذى على بذور أعشاب سبينيفكس خلال الليل، كما تأكل البذور الأخرى والحشرات، وتوجد أعداد نادرة منها في الأراضي الساحلية جنوب أستراليا وتسمانيا الغربية.
الببغاوات القزمية:
تشكل الببغاوات القزمية (بالإنجليزية: pygmy parrots) أصغر أنواع الببغاء، وتنتمي الببغاوات القزمية من فصيلة ميكروبسيتينا إلى جنس Micropsitta، وتعيش في غابات غينيا والجزر المجاورة لها، وتتغذى على الحشرات والفطريات.
الصفات المشتركة بين أنواع الببغاء:
رغم وجود أنواع كثيرة من الببغاء، إلا أن هناك بعض الصفات المتشابهة بينها، منها أن جميعها يمتلك مناقير منحنية وأصابع قدم متباعدة متعاكسة (بالإنجليزية: zygodactyl)، أي أنها تحتوي على أربعة أصابع في كل قدم، اصبعين إلى الأمام واصبعين إلى الخلف، وتشترك الببغاوات أيضاً في أن غالبيتها يتغذى على الفواكه والزهور والبراعم والمكسرات والبذور وبعض الكائنات الحية الصغيرة كالحشرات.
المراجع :
Alina Bradford (24-7-2014), "Parrot Facts: Habits, Habitat & Species"، www.livescience.com, Retrieved 4-6-2018. Edited. ^ أ ب ت "Parrot", www.britannica.com,11-5-2018، Retrieved 4-6-2018. Edited. ↑ "Parrots", www.nationalgeographic.com, Retrieved 4-6-2018. Edited.
تعليقات
إرسال تعليق